التوقيت المحلي
الساعة الأن
بتوقيــــــــت ( تــــــــــــــــــونس )جميع الحقــــــــــــوق محفـــــوظة احلى نــسـمـــة امــــــــــل
Powered by Aseer Al Domoo3 ®https://nesmet-amal.forumarabia.com
حقوق الطبع والنشر©2012 - 2011
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 5 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 5 زائر لا أحد
أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 468 بتاريخ الأحد ديسمبر 07, 2014 5:57 pm
المواضيع الأخيرة
المواضيع الأكثر شعبية
الزوار الان
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
| لا يوجد مستخدم |
بحـث
تدفق ال 
اوقات الصلات بالبلدان العربية
تونس
المغرب
ليبا
الجزائر
مصرمصر ........(القاهرة)
سوريا
الاردن
فلسطين
المملكة العربية السعودية
رحله على شرف الغافقي "القيروان "
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
رحله على شرف الغافقي "القيروان "
من طرف اشراقة حب الجمعة أغسطس 26, 2011 4:22 am
القيروان
مجد شامخ وارث عميق
تعتبر القيروان من أقدم وأهم المدن الإسلامية، بل هى المدينة الإسلامية الأولى في منطقة المغرب
ويعتبر إنشاء مدينة القيروان بداية تاريخ الحضارة العربية الإسلامية في المغرب العربي،
فلقد كانت مدينة القيروان تلعب دورين هامين في آن واحد، هما: الجهاد والدعوة،
فبينما كانت الجيوش تخرج منها للغزو والفتح، كان الفقهاء يخرجون منها لينتشروا
بين البلاد يعلِّمون العربية وينشرون الإسلام.فهي بذلك تحمل في كلّ شبر من أرضها عطر
مجد شامخ وإرثا عريقا يؤكده تاريخها الزّاهر ومعالمها الباقية التي تمثل مراحل
هامة من التاريخ العربي الإسلامي
تقع القيروان في تونس على بُعد 156 كم من العاصمة تونس. وكلمة القيروان
كلمة فارسية دخلت إلى العربية، وتعني مكان السلاح ومحط الجيش أو استراحة القافلة
وموضع اجتماع الناس في الحرب. .**اختيار موقع القيروان***يعود تاريخ القيروان
إلى عام 50هـ / 670 م، عندما قام بإنشائها عقبة بن نافع. وكان هدفه من هذا البناء
أن يستقر بها المسلمون، إذ كان يخشى إن رجع المسلمون عن أهل إفريقية أن يعودوا إلى دينهم
عند زيارتك لهذه المدينه
تجد د أروع شواهد العمارة الإسلامية والسياحية الثقافية كالجامع الكبير،
ومقام الصحابي أبي زمعة البلوي، ومقام سيدي عبيد، ومقام سيدي عمر عبادة، وبئر بروطة، وفسقيات الأغالبة وجامع الأبواب الثلاثة، وجامع الزيتونة، والمتحف الوطني للفنون الإسلامية برقادة
الجامع الكبير
هو أقدم مبنى ديني شيّد في الغرب الإسلامي، إذ يعود إلى سنة 670م خلال الغزوة الأولى الهادفة لضمّ إفريقية إلى الإمبراطورية الإسلامية الناشئة؛ ولقد اختار عقبة بن نافع موقع "قيروانه" على تخوم الجبال الشمالية، حيث عسكر جيشه بعد انتصاراته الأولى، ولم يلبث أن أقام على عين المكان مقرّا لإدارة الولاية الإفريقيّة ومصلّى بني بالآجر الذي اتّخذ في القرن التاسع، بعد تغييرات وتحسينات عديدة، هيئة الجامع الكبير كما نعرفه اليوم
ضريح أبي زمعة البلوي
من أقدس الأماكن في القيروان لأنّه يأوي رفات الصحابيّ أبي زمعة البلوي، الوافد على إفريقية سنة 34هـ/654م، أي بعد وفاة الرسول "صلى الله عليه وسلم" بحوالي عشرين سنة فقط؛ وقد ذكر أنّه احتفظ بثلاث شعرات من لحية الرسول الكريم، وأوصى بأن تدفن معه بعد وفاته
فسقيات الاغالبة
شيّدت القيروان في منطقة سباسبيّة شبه قاحلة، فلم تكن لها عند تأسيسها إلاّ موارد ضعيفة جدّا من الماء الصالح للشراب. فمنذ بدايتها كان أهلها متخوفين ومنشغلين بسبب هذا النقص. ولقد حفظ لنا التاريخ وثيقة تعود إلى السنوات 734–741م، أمر فيها الخليفة الأموي في دمشق واليه على القيروان بتهيئة حوالي 15 خزانا للماء في المناطق المجاورة لإمداد السكّان بالماء الصالح للشراب.
ثمّن الزوايا كان يقصده الأمير طلبا للراحة.
صناعة الزربية
. تتميز القيروان إلى جانب ذلك بأنها مدينة فنون وصناعة تقليدية، حذقها السكان جيدا، وحافظوا على طابعها المميز، بما فيه من طرافة وأصالة وقد اشتهر السجاد القيرواني على الصعيد العالمي
صناعة الشاشيه التونسية
الصور الذي يحيط المدينة
مدخل المدينة
باب اخر للمدينه
صورة تشمع بعض الصناعات التي اشتهرت
بها المنطقه منها النحاس والزربيه
حي من احياء المدينه وتقريبا تجد المعمار متشابها بجل البنايات
ومازالت القيروان تحافظ على معمارها القديم ولا تهتم بالبنايات الحديثه
بئر روطه
والذي يحتوي ماءا عذبا يسمونه زمز القيروان
تقول الأساطير الشعبية أن "من شرب من ماءه عاد إلى القيروان باءذن الله"
كما كتبت على أحد جدران المدخل عبارة" لكل مدينة زمزمها وزمزم القيروان هو ماء بروطة".ويعتقد سكان المدينة العتيقة بالقيروان أن ماء هذا البئر
قادمة بعد رحلة طويلة من الأراضي المقدسة بالجزيرة العربية وبأن ماءه
قادر على علاج كل أنواع الأمراض المستعصية. والمثير في هذا البئر
هو ذاك الجمل المعصوب العينين الذي يقوم بحركة دوران مستمرة بهدف
استجلاب الماء من قعر البئر وقد قيل لنا من أحد الشيوخ أن موقع البئر
كمارواه له أجداده يعود لكلب من فصيلة "سلوقي" تخلف عن قافلته وقادته
عملية نبش التربة إلى انبثاق عين ماء صافية في مكان يعتبرونه في ذلك
الوقت صحراء مقفرة ليتم اثر ذلك حفر البئر التي سميت باسم الكلب
"بروطة". لكن الوقائع التاريخية المدونة تقول غير ذلك وتنسب إحداث هذه البئر
لهرثمة بن أعين لما كان واليا على إفريقية سنة 180هـ/796م. ليتولى
من بعده الباي محمد بن مراد إعادة بناء المعلم بصورة جذرية عند
إقامته بالقيروان سنة 1101هـ/1690م.
اعتبرت "القيروان عاصمة للثقافة الإسلامية " لسنة 1430 هجرية/ 2009 م
ومن خلال هذا الحدث عززت مكانتها بالعالم العربي .
وتبقى القيروان شامخة ترفع راية تونس عاليا
اخيرا اليكم مروض القيروان الحلويات التي اشتهرت بها هذه المدينه
مجد شامخ وارث عميق
تعتبر القيروان من أقدم وأهم المدن الإسلامية، بل هى المدينة الإسلامية الأولى في منطقة المغرب
ويعتبر إنشاء مدينة القيروان بداية تاريخ الحضارة العربية الإسلامية في المغرب العربي،
فلقد كانت مدينة القيروان تلعب دورين هامين في آن واحد، هما: الجهاد والدعوة،
فبينما كانت الجيوش تخرج منها للغزو والفتح، كان الفقهاء يخرجون منها لينتشروا
بين البلاد يعلِّمون العربية وينشرون الإسلام.فهي بذلك تحمل في كلّ شبر من أرضها عطر
مجد شامخ وإرثا عريقا يؤكده تاريخها الزّاهر ومعالمها الباقية التي تمثل مراحل
هامة من التاريخ العربي الإسلامي
تقع القيروان في تونس على بُعد 156 كم من العاصمة تونس. وكلمة القيروان
كلمة فارسية دخلت إلى العربية، وتعني مكان السلاح ومحط الجيش أو استراحة القافلة
وموضع اجتماع الناس في الحرب. .**اختيار موقع القيروان***يعود تاريخ القيروان
إلى عام 50هـ / 670 م، عندما قام بإنشائها عقبة بن نافع. وكان هدفه من هذا البناء
أن يستقر بها المسلمون، إذ كان يخشى إن رجع المسلمون عن أهل إفريقية أن يعودوا إلى دينهم
عند زيارتك لهذه المدينه
تجد د أروع شواهد العمارة الإسلامية والسياحية الثقافية كالجامع الكبير،
ومقام الصحابي أبي زمعة البلوي، ومقام سيدي عبيد، ومقام سيدي عمر عبادة، وبئر بروطة، وفسقيات الأغالبة وجامع الأبواب الثلاثة، وجامع الزيتونة، والمتحف الوطني للفنون الإسلامية برقادة
الجامع الكبير
هو أقدم مبنى ديني شيّد في الغرب الإسلامي، إذ يعود إلى سنة 670م خلال الغزوة الأولى الهادفة لضمّ إفريقية إلى الإمبراطورية الإسلامية الناشئة؛ ولقد اختار عقبة بن نافع موقع "قيروانه" على تخوم الجبال الشمالية، حيث عسكر جيشه بعد انتصاراته الأولى، ولم يلبث أن أقام على عين المكان مقرّا لإدارة الولاية الإفريقيّة ومصلّى بني بالآجر الذي اتّخذ في القرن التاسع، بعد تغييرات وتحسينات عديدة، هيئة الجامع الكبير كما نعرفه اليوم
ضريح أبي زمعة البلوي
من أقدس الأماكن في القيروان لأنّه يأوي رفات الصحابيّ أبي زمعة البلوي، الوافد على إفريقية سنة 34هـ/654م، أي بعد وفاة الرسول "صلى الله عليه وسلم" بحوالي عشرين سنة فقط؛ وقد ذكر أنّه احتفظ بثلاث شعرات من لحية الرسول الكريم، وأوصى بأن تدفن معه بعد وفاته
فسقيات الاغالبة
شيّدت القيروان في منطقة سباسبيّة شبه قاحلة، فلم تكن لها عند تأسيسها إلاّ موارد ضعيفة جدّا من الماء الصالح للشراب. فمنذ بدايتها كان أهلها متخوفين ومنشغلين بسبب هذا النقص. ولقد حفظ لنا التاريخ وثيقة تعود إلى السنوات 734–741م، أمر فيها الخليفة الأموي في دمشق واليه على القيروان بتهيئة حوالي 15 خزانا للماء في المناطق المجاورة لإمداد السكّان بالماء الصالح للشراب.
ثمّن الزوايا كان يقصده الأمير طلبا للراحة.
صناعة الزربية
. تتميز القيروان إلى جانب ذلك بأنها مدينة فنون وصناعة تقليدية، حذقها السكان جيدا، وحافظوا على طابعها المميز، بما فيه من طرافة وأصالة وقد اشتهر السجاد القيرواني على الصعيد العالمي
صناعة الشاشيه التونسية
الصور الذي يحيط المدينة
مدخل المدينة
باب اخر للمدينه
صورة تشمع بعض الصناعات التي اشتهرت
بها المنطقه منها النحاس والزربيه
حي من احياء المدينه وتقريبا تجد المعمار متشابها بجل البنايات
ومازالت القيروان تحافظ على معمارها القديم ولا تهتم بالبنايات الحديثه
بئر روطه
والذي يحتوي ماءا عذبا يسمونه زمز القيروان
تقول الأساطير الشعبية أن "من شرب من ماءه عاد إلى القيروان باءذن الله"
كما كتبت على أحد جدران المدخل عبارة" لكل مدينة زمزمها وزمزم القيروان هو ماء بروطة".ويعتقد سكان المدينة العتيقة بالقيروان أن ماء هذا البئر
قادمة بعد رحلة طويلة من الأراضي المقدسة بالجزيرة العربية وبأن ماءه
قادر على علاج كل أنواع الأمراض المستعصية. والمثير في هذا البئر
هو ذاك الجمل المعصوب العينين الذي يقوم بحركة دوران مستمرة بهدف
استجلاب الماء من قعر البئر وقد قيل لنا من أحد الشيوخ أن موقع البئر
كمارواه له أجداده يعود لكلب من فصيلة "سلوقي" تخلف عن قافلته وقادته
عملية نبش التربة إلى انبثاق عين ماء صافية في مكان يعتبرونه في ذلك
الوقت صحراء مقفرة ليتم اثر ذلك حفر البئر التي سميت باسم الكلب
"بروطة". لكن الوقائع التاريخية المدونة تقول غير ذلك وتنسب إحداث هذه البئر
لهرثمة بن أعين لما كان واليا على إفريقية سنة 180هـ/796م. ليتولى
من بعده الباي محمد بن مراد إعادة بناء المعلم بصورة جذرية عند
إقامته بالقيروان سنة 1101هـ/1690م.
اعتبرت "القيروان عاصمة للثقافة الإسلامية " لسنة 1430 هجرية/ 2009 م
ومن خلال هذا الحدث عززت مكانتها بالعالم العربي .
وتبقى القيروان شامخة ترفع راية تونس عاليا
اخيرا اليكم مروض القيروان الحلويات التي اشتهرت بها هذه المدينه
اشراقة حب- مديـــــــر عـــــام
- الاوسمة :
عدد المساهمات : 3698
تاريخ التسجيل : 20/08/2011
العمر : 38
رد: رحله على شرف الغافقي "القيروان "
من طرف الغافقى الجمعة أغسطس 26, 2011 4:44 am
والله ماعارف ارد اقول إيه
أنا واقف بتفرج وأمامى التاريخ
مافى رد على هالجمال إلا قولى سبحان الله
ربنا يكرمك هدى يارب على ما اريتينى
وإن شاء الله بتجينى الفرصه وبزورها
عن قريب
أنا واقف بتفرج وأمامى التاريخ
مافى رد على هالجمال إلا قولى سبحان الله
ربنا يكرمك هدى يارب على ما اريتينى
وإن شاء الله بتجينى الفرصه وبزورها
عن قريب
الغافقى- عضو مشارك
-
عدد المساهمات : 87
تاريخ التسجيل : 23/08/2011
العمر : 43
رد: رحله على شرف الغافقي "القيروان "
من طرف اشراقة حب الجمعة أغسطس 26, 2011 4:53 am
ان شاء الله ومش حتندم عالزياره
تشرف وتانس ان شاء الله
اشراقة حب- مديـــــــر عـــــام
- الاوسمة :
عدد المساهمات : 3698
تاريخ التسجيل : 20/08/2011
العمر : 38
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
» شركة مكافحة الفئران بالجبيل
» تركيب مكيفات عجمان
» مظلات وسواتر الرياض
» شركة تنظيف ستائر براس تنورة
» شركة مكافحة حشرات بالجبيل
» اصلاح افران في عجمان
» تجارة فوركس
» التحليل الفنى للذهب
» شركة دي سي اس مصر لكاميرات المراقبة 2019