احلى نــسـمـــة امــــــــــل

امه لا يعرف لها الموت سبيل Medium11

امه لا يعرف لها الموت سبيل Images30
البريد الالكتروني للمنتدى
nesmat.amal@gmail.com




انضم إلى المنتدى ، فالأمر سريع وسهل

احلى نــسـمـــة امــــــــــل

امه لا يعرف لها الموت سبيل Medium11

امه لا يعرف لها الموت سبيل Images30
البريد الالكتروني للمنتدى
nesmat.amal@gmail.com


احلى نــسـمـــة امــــــــــل
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.
التوقيت المحلي
الساعة الأن بتوقيــــــــت ( تــــــــــــــــــونس )
جميع الحقــــــــــــوق محفـــــوظة احلى نــسـمـــة امــــــــــل
 Powered by Aseer Al Domoo3 ®https://nesmet-amal.forumarabia.com
حقوق الطبع والنشر©2012 - 2011
ملتقى نسمة امل
ملتقى نسمة امل
منتدى الفنـــــــون
فرقة نجوم الشرق
المتواجدون الآن ؟
ككل هناك 3 عُضو متصل حالياً :: 0 عضو مُسجل, 0 عُضو مُختفي و 3 زائر

لا أحد

أكبر عدد للأعضاء المتواجدين في هذا المنتدى في نفس الوقت كان 468 بتاريخ الأحد ديسمبر 07, 2014 5:57 pm
المواضيع الأخيرة
» شركة تنظيف مكيفات شباك في عجمان
امه لا يعرف لها الموت سبيل Icon_minitime1الخميس أبريل 04, 2024 12:40 am من طرف شيماء أسامة 272

» شركة مكافحة الفئران بالجبيل
امه لا يعرف لها الموت سبيل Icon_minitime1الخميس فبراير 29, 2024 11:23 pm من طرف شيماء أسامة 272

» تركيب مكيفات عجمان
امه لا يعرف لها الموت سبيل Icon_minitime1الثلاثاء يناير 16, 2024 11:06 pm من طرف شيماء أسامة 272

» مظلات وسواتر الرياض
امه لا يعرف لها الموت سبيل Icon_minitime1الأحد ديسمبر 10, 2023 1:27 am من طرف شيماء أسامة 272

» شركة تنظيف ستائر براس تنورة
امه لا يعرف لها الموت سبيل Icon_minitime1الثلاثاء نوفمبر 14, 2023 10:47 pm من طرف شيماء أسامة 272

» شركة مكافحة حشرات بالجبيل
امه لا يعرف لها الموت سبيل Icon_minitime1السبت أكتوبر 14, 2023 12:34 am من طرف شيماء أسامة 272

» اصلاح افران في عجمان
امه لا يعرف لها الموت سبيل Icon_minitime1الأربعاء أغسطس 02, 2023 8:51 pm من طرف شيماء أسامة 272

»  تجارة فوركس
امه لا يعرف لها الموت سبيل Icon_minitime1الخميس ديسمبر 12, 2019 3:23 am من طرف sarausef

» التحليل الفنى للذهب
امه لا يعرف لها الموت سبيل Icon_minitime1الأربعاء ديسمبر 11, 2019 7:54 am من طرف sarausef

» شركة دي سي اس مصر لكاميرات المراقبة 2019
امه لا يعرف لها الموت سبيل Icon_minitime1الإثنين يوليو 08, 2019 6:07 pm من طرف كاميرات مراقبة

الزوار الان
free counters
أفضل 10 أعضاء في هذا الأسبوع
لا يوجد مستخدم

بحـث
 
 

نتائج البحث
 


Rechercher بحث متقدم

تدفق ال RSS


Yahoo! 
MSN 
AOL 
Netvibes 
Bloglines 


اوقات الصلات بالبلدان العربية
تونس المغرب ليبا الجزائر مصرمصر ........(القاهرة) سوريا الاردن فلسطين المملكة العربية السعودية

امه لا يعرف لها الموت سبيل

اذهب الى الأسفل

امه لا يعرف لها الموت سبيل Empty امه لا يعرف لها الموت سبيل

مُساهمة من طرف الغافقى الجمعة فبراير 10, 2012 3:11 pm

سبحان الله رب العالمين

أمه لا تعرف الموت ولا يعرف الموت لها طريقا أبدا

إنها قد تغفو أو تنام وقد يستمر نومها طويلا جدا إلى حد يحزن عليه العدو قبل الصديق

ولكن فجأه يظهر المارد ويحطم الققم الذى يعيش فيه وينهض نهوضا يقف العالم كله

بإنبهار شديد فاغر فاه ويتعجب من أين قام هؤلاء ومن أين أتوا

كيف قامت من غفوتها بل من ذالذى إبتعثها من موتها لا لتنفض الغبار عن نفسها

وتقف بهدوء لا بل إنها حين تقوم فإنها تقوم وكأن النشاط قد دب فى عروقها

وأعطاها قوه تجمعت فى كل أعضائها وقامت لتعلن عن نفسها بوضوح

هذا الكلام ليس من وحى عقل عاشق لأمته الإسلاميه وحاميه حمى الإسلام

الأمه العربيه لا ولكنه التاريخ التاريخ الذى يروى لنا ويقص علينا وينهرنا لنتعلم وندرس

ولنطبق ما جرى فيه ليتطابق التاريخ قبل نوم الأمه وأثناء نومها وكيف نشطت هكذا

ولكن للأسف كما قال الفيلسوف الفرنسى

( تعلمت من التاريخ أنه لا أحد يتعلم من التاريخ ) ولكنى سأعارضه فى منتصف رأيه

فإن أعداؤنا هم فقط من يتعلمون تاريخنا ويدرسونه ويتعلمون منه

يتعلمون كيف إنطفئت شمعه الأمه المزدهره ليتعلموا كيف يطفؤوها

ودرسوا وأتقنوا ما الذى يدب فيها هذا النشاط المفاجىء فجعلوه لا يحدث أبدا

ولنجىء على أحد عصور تلك الأمه ندرس كيف كانت الأمه مزدهره وكيف إنتهت لدرجه

ألا يظن ظان أنها ستقوم مره أخرى وكيف بها تقوم من غفوتها لتزدهر من جديد


تعالوا معى لنبحر فى محيطات الزمن ونعود إلى الوراء إلى العصر العباسى

ذلك العصر الذى شهد إنتعاشات علميه وأدبيه لم يشهد لها تاريخ المسلمين إزدهار

مثله فى كل العلوم فى الترجمه والفقه وعلوم الفلك والكيميا وغيرها من العلوم


كانت الأمه متوحده على خليفه واحد يعرف لله حقه وللدين مكانته وللعلماء وقارهم

كان منها أبو جعفر المنصور الذى ترجم الكثير من الكتب والعلوم

وكان أيضا من اولادها هارون الرشيد الذى كان يحج عاما ويغزو عاما

والمعتصم الذى هب لنجده إمرأه قالت وامعتصماه

أمه بهذه المقومات وبهذه الرجال والأمراء هل يصدق أحد أنها تسقط ولو لأيام

ولكنها القاعده التى لايعيرها أحدنا إهتمامه

( إن الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسهم )


توالى الأمراء وتغيرت السنون وإتخذ الخلفاء بطانه السوء فأهانوا العلم وأذلوا أهله

بل لنقل إن العلماء أنفسهم تمرغوا فى البلاط الملكى وإستساغوا الطيب من الطعام

فنزع منهم الطيب من الكلام نافقوا الخلفاء ..أفتوا بأهوائهم ..رخصوا دينهم


فكان لابد من الدرس الذى يأتى من حيث لا يدرى أحد من أين يأتى الإبتلاء

إنشغل الخلفاء بالشعراء والمدح والجوارى والعبيد وتركوا الجهاد ووصلوا إلى أن

يتحايل إبن الخليفه على أبيه ليسرق منه جاريه وهكذا دب البلاء وعمت الفوضى

وأصبح الخليفه الذى كان رمزا أصبح إسما لا غير وشكلا دون جوهرا لا يملك ولا يحكم

وتفرقت أوصال الأمه العربيه


فى هذا الوقت هب رجال من شرق آسيا غيورين على دينهم هبوا وشغلوا أنفسهم

بفريضه الجهاد وإنشغلوا بها عن الدنيا يفتحوا بها آفاقا ويغزون أوطانا ينشرون الدين


ويشاء الله لحكمه عنده أن يندحر هؤلاء الحكام من الخوارزميين ( خوارزم شاه )

هو الذى جاهد وحارب فى سبيل الله ليفتح دولا فحاربه التتار وقتلوه

وهب أبناؤه من بعده جلال الدين ليكمل مسيره والده ولكن شاءت الأقدار أن ينتصر

التتار ولم يكتفوا بما حققوه من نصر على الخوارزميين بل نصبوا أعينهم تجاه أرض

العرب ونظروا إلى خيراتها وكانت لقمه سائغه بالنسبه لهم بلاد دبت الفرقه بين أبنائها

وشغلتهم الدنيا وألهتهم فأذلهم الله عز وجل

وصلت الحقاره بين حكام المسلمين وقتها

أن يستعين أحدهم وهو حاكم دمشق بالصليبيين ليساعدوه ضد حاكم مصر

وصلت الحقاره بوزير الخليفه آنئذ مؤيد الدين بن العلقمى بأن يتعاون مع التتار على

بنيه وشعبه وإخوانه ما أشبه الليله بالبارحه

دخل التتار بلاد المسلمين والمسلمون وقتها فى أشد حالات إنحطاطهم الأخلاقى

والإنهزامى وضرب الله عليهم الذل


يروون عن تلك المرحله أنه كان يمر الجندى من التتار على مجموعه من المسلمين

قد تبلغ العشرون فيقول لهم قفوا هنا حتى أذهب لأحضر سلاحى وأقتلكم به


فلا يتحركون حتى يذهب ليحضر سلاحه ويقتلهم جميعا

ما هذا ما هذه الإنهزاميه أهذا يصدق

أخذ التتار حاكم بغداد وقيدوه عند نهر الفرات ودهنوا جسمه بالسمن وتركوه بالشمس

إلى أن تكون الدود على ظهره فأكله وهو حى


لم يترك التتار طفلا أو إمرأه أو رجلا حى كان كل بلد يدخلونها يعطوا أهلها الأمان

فإذا دخلوها أعملوا فى أهلها تقتيلا وتدميرا

وهذا الدرس لم يتعلمه المسلمون وقتها فى باقى البلاد ولا فى وقتنا الحاضر

التتار والصليبيون واليهووووووووووووود لا يرقبوا فينا إلا ولا ذمه ولا عهد لهم


إنهارت الأمه إذا بل قولوا ماتت وإنتهت وهكذا ظن المسلون والعالم وقتها

ولكن عنايه الله أولا بهذه الأمه التى يبعث لها من يجدد لها إيمانها على رأس كل قرن

من الزمان ولا يصلح هذه الأمه إلا بصلاح سلاطينها وحكامها ولا يصلح هؤلاء إلا بصلاح

علماؤها وفقهاؤها فهؤلاء ترمومتر الأمه


وكان قدر الله ليجىء مع رجل مثل العز بن عبد السلام

سلطان العلماء وبائع الأمراء وسمه كما شئت فهو عالم وفقيه ومحدث وسياسى


جاء إلى مصر فى عهد الملك الصالح نجم الدين أيوب الذى وقر الرجل وأجله

كعاده مصر قديما وليست مصر التى ترفض لقاء وفد رابطه علماء المسلمين


رأى العز بمصر حانات للخمر فأمر بإغلاقها فأغلقت

وجد العز أن أمراء المماليك هم عبيد إشتراهم الملك فلا يصح أن يكونوا أمراءوهم عبيد


فأمر بأن يعتقوا أنفسهم ويتحرروا من الرق


مات الملك الصالح وخلفه ايبك وبعده قطز تعاقب أمراء لم يؤثر على تماسك الدوله

لأن عالما مرتبطا بالله طائعا له خالصا وموليا وجهه شطر ربه لا يخشى فى الله لومه

لائم ولا يثنيه عن قول الحق شىء


وجاء الدور على مصر فى غزو التتار ولم يترك التتار بلدا إسلاميا إلا ودمروه

ولم تعد أمامهم غير مصر وأرسلوا رساله لقطز حام مصر فيها من التهديد والوعيد

فلم يعبأ بها ولم يعيرها إهتمام بل إتجه أولا ليس لجيشه

بل إتجه لشعبه يحضهم على التوبه والانابه والرجوع الى الله

ونادى الخطاب على المنابر وإلتهجت الألسنه بالدعاء وأمر العلماء الناس

بأن يحفظوا سورتى الأنفال والتوبه وإستظهرها الناس وحفظوها وتواصوا بها

وجاء الدور على الجيش الذى يحتاج لأموال لبنائه فأمر السلطان قطز بفرض ضرائب

على الشعب وهنا وقف له سلطان العلماء وقال له بثقه العالم الواثق بالله

بل أخرج مافى بيتك من أموال ومن حلى زوجتك وكذلك وزراؤك وأمراؤك يفعلون

حتى تتساووا بعامه الشعب وعندئذ لو إحتجت لأموال فافرض ضرائبك





هذه الأمه التى لن تموت لها مقومات ولها أساسيات بالعيش والحكم

الحاكم تابع للدين وليس العكس ..إبتلانا الله بعلماء وفقهاء السلاطين والحكام

فقههم هوى الحاكم وعلمهم طوع أمره يطوعون الدين بأيديهم كما يطوع الصائغ الذهب


أنى لهم الحق وأنى لنا النصر .... نحن أمه أمرنا الله فقط بإعداد ما نستطيع من قوه

لم يأمرنا بأن نتساوى مع أعدائنا فى قوتهم ولا عددهم ومتى حدث ذلك

أعدوا لهم ما استتطعنم اللى تقدروا عليه بس فى نقطه مهمه

لو تركنا جزءا بسيطا جدا فى إستطاعتنا ولم نأت به فلن ننتصر


صلاح الدين وقطز لم ينتصروا بشخصياتهم ولا بإسمهم ولكنهم جاهدوا بإسم الله

ومعهم جنود وشعوب أخلصوا دينهم لله وكان همهم الأكبر رضاه سبحانه


ولن نتحدث ونزايد على أحد أن فلانا قابل فلانا ولا عالم ديننا فعل كذا

كلنا نعلم مايدور حولنا وندرك ما يحدث

كل ما أتمناه ألا يتسرب اليأس إلى القلوب فالنصر قادم سواء شئنا أم أبينا


أطعنا أم عصينا سينتصر الإسلام وسيعود للمجد ولكن السؤال المهم

أين نحن من هذا النصر وليس الواجب أن نراه بل الحق الواجب ألا نؤخره بأيدينا

ونعلم كلنا كيف نؤخره وكيف نكون سببا فى هزيمه أو نصر الدين


الكل سيموت المهزوم والمنتصر العاصى والعابد

ولكن التاريخ لا يموت ويذكر يذكر العز بن عبد السلام وسيذكر أيضا .......................

سيذكر سيف الدين قطز وسيذكر ........................

سيذكرهم جميعا كل بأفعاله بأفضاله وبفضائحه أيضا
الغافقى
الغافقى
عضو مشارك
عضو مشارك

رايق
مصر
ذكر
الدلو عدد المساهمات : 87
تاريخ التسجيل : 23/08/2011
العمر : 43

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

امه لا يعرف لها الموت سبيل Empty رد: امه لا يعرف لها الموت سبيل

مُساهمة من طرف زائر الأحد فبراير 12, 2012 12:21 am

موضوع رائع اخى الكريم

واستوقفنى اخر ما شرفت بالمرور عليه فى عطر قلم الجميل الكل يموت ولكن التاريخ لايموت

دمت متألق كما عهدناك
Anonymous
زائر
زائر


الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل

الرجوع الى أعلى الصفحة

- مواضيع مماثلة

 
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى