المباح والممنوع فى العلاقه الزوجيه

إن الجهل الذى يتعامل مع العض على إنه نوع من أنواع الحياء

قد يؤدى بالحياه الزوجيه إلى الإنهيار فضلا عن إقامه علاقات خارج نطاق الزواج


وليست تلك الإقامات مقصود بها الخيانه فقط فى خارج بيت الزوجيه


ولكن من الممكن أن يكون محاوله لتعويض عدم الإشباع داخل العلاقه


سنفرد الممنوعات والمباحات ثم نفصلهما كل على حده


ولكن أيضا نجب أن نفرد مجموعه المحظورات التى أتى بها الجهال


وذلك كله فى نطاق الكلام المسموح والمباح الذى لا يخدش حياء

فتابعونى

لنبدأ بالجهل الذى ورثناه


إن الزوجه ليست إلا وسيله متعه للرجل وليس لها فى الأمر شىء








فتبقى المسكينه حزينه طول العمر مشتته مابين مشاعرها وأحاسيسها

ومابين ما أملوه عليها فقتلوها وهى حيه ترزق

الممنوع فى العلاقه الزوجيه والمحظور قليل جدا

حيث إنها متعه من نوع فريد

فلا توجد متعه غيرها تجتمع فيها متعه الروح والجسد إلا بتلك العلاقه


فالممنوع فيها هو فقط مايحافظ الإنسان صحيا ونفسيا حتى لا يجد ماينفره





1 _ إتيان المرأه فى دبرها


2_ إتيان المرأه فى وقت الطمث


3_ أن يقضى الرجل حاجته من زوجته قبل أن تقضى هى حاجتها منه






هذه الممنوعات عند البشر الأسوياء

هناك ثمه أشياء يقوم بها الغربيون و بالطبع نجد من يقلدهم من العرب


رأيت أن أعرضها للعلم حتى لا نكون كالذين نصفهم بالجهل

لعدم خوضهم فى توضيح الامور






1_ أن يجامع الرجل زوجتين بنفس الوقت و نفس المكان

2 _ و اشياء اخرى اخجل من ان اطكرها و كلنا نعلم ما يعرض بافلام الغرب

المباح فى العلاقه الزوجيه





كل مايؤدى بطرفى العلاقه إلى إمتع روحيهما وجسديهما بشرط

ألا يكون ممنوعا وألا يسبب بذاته ضيق لأحد الشريكين






التلميح والتصريح بحاجه أحدهما للآخر


وهذا مايكون ثقيلا وخاصه على الزوجه حياءا منها

وهنا يجب أن يكون الرجل لماحا فطنا


وهناك من قال

الجماع حق المرأه واجب على الرجل